كثرة مقولاتـْ .. !
وَ كثرة كذلكْ القصصْ والرواياتْ التيْ يتناقلٌونها الناسـْ .. !
خِيانةٌ وَ غدرْ ..
كثيراً ما تطرقنا لِ امورْ الحبـْ والعشقـْ ..
وتكلمنا بِما فيه الكفاية لِ توضيحْ هذهـ الصفاتْ الرائعه فيِْ الحياة ..
؛
؛
؛
[ شُوتِها تِرجعْ لكْ ]
سمعناها كثيرٍِ وَ صمتْ الإحساس والشعورْ منْ قوة ما سمعناهـْ ..
صمتْ لِ ألمه وحزنه علىْ ما حَلْ بِ هذا العالمْ الجميلْ ..
الذيْ يوصفْ به أحد أطرافه بِ ( كرة القدمْ ) .. التي تُضرب بِ الأقدام ..
أيعنيْ إن محبوبكْ الذي أحببته ** الكرة التي تضربْ بِ الأقدامْ ...؟
دعكْ من وصفك لِ الكرة .. !
تمعنْ في ماذا تُضربْ به ..
إن رضيتْ بهذه المقوله التي تنطقها بِ سخريه .. !
فِ أنت وضعتْ نفسك مِنْ مَنْ يُحبْ ( ماتضربْ بهْ الكرهـْ ) ... !
و لكن ..!
لنْ يكونْ محبوبكْ / ـي ..
في هذه المكانْه بِ العـكـس بلْ هو اكبر من ذلكْ كله .. !
وأنكْ لا تستحقْ هذا الحبْ ..
بلْ إن هاذينْ الحرفيـنْ أكبر من قيمتكْ في هذا العالم الذيْ تطارد خلفه .. وَ ( لن تصله ) .. !
؛
؛
؛
كذلكْ الحال ... !
في ( إحدى المواضيع التي قرأتها ) ...
لفت إنتباهي عنوان لِ موضوعْ ..
هو [ إجرح البنت تحبكْ زيادهـ ] ..
؟
ضع / ـي هنا علامة إستفهامـْ كبيرةْ ..
ماذا بِ حالكْ إيها الرجـل .. ؟
إذا انجرحت انت مِنْ الفتاهـ هل تحبها بِ زيادهـ ...؟
أم تضع لِ شموخكْ وكبريائك موقفاً هنا ..
ولسان حالك يقولْ [ من لايعدكْ شيْ عدهـ ولا شي ] ....
أتركْ لك الإجابة ....
فمن رضى بِ الظلمْ سَ يُظلمْ ...
؛
؛
؛
سَ / نعيدهـ ونكررهـ .. ؟
عندما نــوفي ونصونْ ونضحىْ ... نجد ذلكْ كله ... ؟
لماذا ... ؟
لكْ وَ لكِ .. الإجابة ..
ممـآ نـآل اعجـآبي